شكرا لكم من أعماق أعماق القلب... بقلم مصطفى سليمان
🌹شكرا لكم من أعماق أعماق القلب🌹
#أكاديمية_السفير_الدولية_للسلام_والثقافة_والتنمية
... ليست مفاجأة و لن أتفاحأ إن كنا نعلم معنى أن تمنحك جهة معينة شهادة / عرفانا ، فلأسباب كثيرة أن يفخر بك الآخرون ، كأن يمنحونك ابتسامة دافئة صادقة ، كأن يقدرونك لشخصك ، كأن يقدروا فيك جميل خصال لربما أنت بنفسك لا و لم ترها أو لا تعيرها اهتماما أو تراها من مكونات شخصك و بها و عليها تعمل و يقوم مفهوم حياتك ...
و الحالة هاته ، فهنا لأجد نفسي بموقف آخر و رؤية أخرى ، ليس الكلام هنا يخص الجهة المانحة و لا حجم الشهادة ، لا ، الموضوع أكبر و تعدى سقف الإبهار ...
المعني هنا ، ليس شخصي بل من ألقبهن / ألقبهم و هم المتواجدون على صرحنا العتيد ليل نهار و لا أخذ منهم لا النوم و لا التعب مأخذهما و لم يسجل عليهن / عليهم أنهم انتظروا جزاء أو شكورا ... حريصين على صرحنا أكثر من حرصهم على ذاواتهم و بيوتهم ، التضحية عينها ، هنا ، أيها السادة لترفع لهم جميعا القبعات عاليا عاليا عاليا ... و أنا لا يسعني إلا أن أنحنى لهن / لهم جميعا احتراما عرفانا و بهم أفخر و أفاخر ... إنهم أسياد التفاعل و كما يحلو لنا تسميتهم :
{ ملائكة السلام } لهن / لهم و لشخصهم جميعا كنت أوجه خطابي / كلمتي هذه ...
فإليهن / إليهم جميعا سيدات و سادة ... أتوجه قائلا رغم ما قيل في حقكن / حقكم جميعا لا و لن يوفي ... و من يستطيع قولا أو فعلا أن يرد لكن / لكم و لو قسطا مما تمنحونه ، لمشهدنا الثقافي ككل ، لأعضاء صرحنا ، لصرحنا فليتفضل مشكورا ...
شخصيا لأقف عاجزا أمامكن / أمامكم ، و كما في هكذا حالات ألتجئ ملجأ الدعاء ...
بارككن / بارككم الرحمان و حفظكن / حفظكم من كل شر و مكروه و جزاكن / جزاكم الله خير الجزاء عنا و لا حرمنا منكم و لا من روعة التفاعل سيدات و سادة ... أسيادا للتفاعل ... سيدات و أسياد النبل و الشهامة و جعلكن / جعلكم صوب أعيننا القدوة و الإسوة الحسنة ، فبكن / بكم صرحنا على قيد الحياة و على النهج الصحيح يسير من أجل ثقافة تشاركية خلاقة و لغة أنيقة راقية نشرا لثقافة الحب و السلام ...
باسم زعيمة السلام رئيسة على صرحنا :
#الاتحاد_الدولي_للمؤلفين_العرب
السيدة الأستاذة الأديبة :
#سابربنا_اشن
أتقدم بجزيل الشكر و العرفان إلى كل مكونات كياننا / صرحنا أعضاء أوفياء و إدارة حكيمة ... أجدد لهم عرفاني و أرفع لهم جميعا القبعات عاليا عاليا عاليا ... لا حرمنا الله منكم على مشهدنا الثقافي ككل و صرحنا العتيد ...
#مصطفى_سليمان
Commentaires
Enregistrer un commentaire